وفقا للتقارير العالمية في بداية 2021، فإنه قد تم تسجيل ما يزيد عن 3000 وفاة لعاملين في القطاعات الصحية.

يولد اعتقاد العاملين الصحيين بأن احتمالية اصابتهم منخفضة إلى شعور زائف بالأمان يؤدي إلى تراجع مستوى التزامهم باحتياطات منع العدوى.

عدم ملائمة مكان توافر المعدات والمستلزمات وصعوبة الوصول إليها.

الشعور بعدم توفر الوقت الكافي لارتداء معدات الوقاية وتنظيف اليدين.

تدريب الموظفين على بروتوكولات منع وضبط العدوى والممارسات السليمة المتعلقة باستخدام معدات الوقاية الشخصية ونظافة اليدين.

بينت الدراسات بأن الالتزام بالكمامات يقلل من فرص الإصابة بأكثر من 80 بالمائة. حيث تبلغ فرصة الإصابة مع ارتداء الكمامة 3.1 بالمائة مقارنة بـ 17.4 بالمائة بدون كمامة.

بينت الدراسات بأن العاملين الذين تعرضوا سابقا للإصابة بكوفيد-19 أو تلقوا اللقاح أظهروا تراجعا في الالتزام بالاحتياطات القياسية.

نقص في التوجيه والتدريب الخاص بالاحتياطات القياسية الشخصية لمنع العدوى.

ضمان توافر معدات الوقاية الشخصية بكميات كافية وفي أماكن مناسبة.

مراقبة امتثال العاملين وتثمين جهود العاملين الأكثر التزاما.

ان اسـتخدام الكمامـات وحدهـا لا يكفـي لتوفيـر مرجع الالتزام بكافة الاحتياطات القياسية الشخصية لمنع العدوى 1 الحمايـة ضــد عــدوى فيــروس كورونــا كوفيــد-19، وينبغــي اســتخدام الكمامــات مــع التدابيــر الوقائيــة القياسية كالحــرص علــى تنظيــف اليديــن بشــكل مســتمر وتجنــب لمــس الوجــه والكمامــة.

أبرز المعيقات التي تحول دون الالتزام بالاحتياطات القياسية.

عدم الاقتناع بفعالية وجدوى استخدام معدات الوقاية الشخصية ونظافة اليدين.

رفع مستوى الوعي بشأن فعالية تدابير IPC في حماية العاملين في مجال الرعاية الصحية.

توعية العاملين على ضرورة الاستمرار والالتزام بالاحتياطات القياسية حتى بعد التعرض لإصابة سابقة أو أخذ المطعوم، لحمايتهم من إصابة مجددة وإصابة الآخرين.