المقيم هو شخص مهني كفؤ متمرس في الرعاية الصحية ويتمتع بمعرفة وخبرة عميقة في مواضيع الجودة والاعتماد ومعايير مجلس اعتماد المؤسسات الصحية؛ كما يمتلك المقيم قدرات ومهارات واسعة في مجال التواصل وإجراء المقابلات والتعليم/التثقيف. ويُعنى المقيم بإجراء دراسة تقييمية لمؤسسة أو برنامج لتحديد فيما إذا كان مستوفياً كلياً وجزئياً أو غير مستوف لمجموعة من المعايير المعتمدة، ومن ثم يوصي باتخاذ الإجراءات اللازمة على ضوء ذلك. ويعتبر المقيم بالنسبة للجهات التي تخضع للتقييم من قبله، "كالنظير في المعرفة والعلم والخبرات العملية".
العديد من الفوائد تعود على المقيَم بشكل شخصي وعلى المؤسسة التي يعمل بها وعلى قطاع الرعاية الصحية ككل.
- الفوائد التي تعود على المقيم
- الفوائد التي تعود على المؤسسة التي يعمل بها المقيم
- الفوائد التي تعود على قطاع الرعاية الصحية
- اكتساب خبرات إضافية تدعم سيرته المهنية.
- المساهمة برفع جودة الخدمات المقدمة في كل مؤسسة يتم تقييمها.
- الحصول على اعتراف وتقدير للإنجازات الشخصية والتفوق في مجال العمل.
- الحصول على فرصة التواصل المهني.
- الحصول على الدورات التدريبية التي تلبي المتطلبات العالمية.
- الحصول على نسخ مجانية متكاملة من إصدارات مجلس اعتماد المؤسسات الصحية بما في ذلك كتيب المعايير.
- الاطلاع على أفكار جديدة من عملية التقييم الميداني.
- التمتع بفرصة مشاركة الابتكارات والإبداعات مع الآخرين.
- التعرف على التوجهات الوطنية والعالمية في هذا المجال.
- وجود موظف محترف مطلع على أحدث التغيرات والمستجدات في المجال وعلى دراية كافية بمعايير مجلس اعتماد المؤسسات الصحية.
- إتاحة الفرصة للقاء بين النظراء ومناقشة المعايير التي تضمن جودة الخدمات في مجال القطاع الصحي.
- تبادل الأفكار والممارسات بين النظراء من مختلف القطاعات الصحية.